وبحسب ما ورد، فقد تبين أن هذه العمليات قانونية تماماً، ومتوافقة مع التشريعات الأوروبية الخاصة بالاستثمار والتداول الإلكتروني حيث ربح الكثير من الاف الأفراد الذين اشتركوا معها الالاف من  اليوروهات عن طريق تداول الذهب عبر الأنترنت مستغلين الأرتفاع التاريخى فى سعر الذهب العالمى و الدخول فى صفقات و تداول فيه و تحقيق أرباح ضخمه

الجدير بالذكر أن هذه الشركة أصبحت حديث الجالية العربية في أوروبا، حيث تزايد الإقبال عليها بشكل هائل، خصوصاً بعد انتشار قصة أحد المستثمرين العرب المقيمين في المانيا ، والذي تمكن من تحقيق أكثر من 19 مليون يورو خلال أقل من عام، بعد أن بدأ باستثمار بسيط لم يتجاوز 1,000 يورو فى أول تداول له 

التقارير نفسها أكدت أن الشركة لا تقبل جميع الراغبين في الاستثمار بشكل مباشر، إذ تشترط إجراء مقابلة هاتفية مطولة قبل قبول أي مودع جديد، وذلك بسبب الكم الهائل من الطلبات اليومية الذي يتجاوز آلاف الاتصالات، وهو ما يجعل فرص الانضمام محدودة  نظرا لمكانه الشركه عالميا

وتشير أحدث البيانات إلى أن الشركة جمعت خلال أقل من ستة أشهر استثمارات تفوق  28 مليار يورو، مما يعكس ثقه الأفراد و المستثمرين بها

وقد وصلتنا الكثير من الاستفسارات عن هذه الشركة و الألاف من الرسائل تطلب طريقه للأنضمام لها، وهل تقبل أعضاء جدد حاليًا. بعد مراسلتنا مع الإدارة، أفادت أنها تستقبل طلبات الأعضاء الجدد المهتمين بالتعامل معها لعدد محدود، ثم ستتوقف عن تلقي أي طلبات جديدة